6اجابات
هل سيساعد الذكاء الاصطناعي الطلاب والطالبات بالبحوث والدراسة العلمية
الاجابات
تاريخ النشر
2023/04/17
أ.د.تركي بن عبدالمحسن بن عبيد
صاحب السؤال
محتوى السؤال
كم نسبة الرضى بتقبل التقنيات الحديثة التي من الممكن أن تسهم بالتعليم الرقمي التي يمكن إعتمادها في بعض المؤوسسات التعليمة؟
الإجابات (6)
ماجد المليحاني
2023/04/26
لا يمكن تحديد نسبة الرضى بشكل دقيق لتقبل التقنيات الحديثة في التعليم، حيث يختلف ذلك من مجتمع لآخر ويتأثر بعوامل كثيرة، مثل الثقافة والتقاليد والتكنولوجيا المتاحة وغيرها.
ومع ذلك، فإن هناك دراسات واستطلاعات رأي قد أجريت في بعض الدول والتي تشير إلى وجود رغبة واسعة في استخدام التقنيات الحديثة في التعليم وتحسين جودة العملية التعليمية، خاصة في ظل تغيرات سوق العمل والحاجة المتزايدة للمهارات الرقمية.
ويمكن أن تسهم التقنيات الحديثة في التعليم الرقمي في توفير فرص التعلم للجميع، بما في ذلك الطلاب المعوقين والمتعثرين، كما يمكن أن تزيد من تفاعل الطلاب مع المحتوى التعليمي وتحفيزهم على التعلم المستمر.
ومع ذلك، فإن استخدام التقنيات الحديثة في التعليم يتطلب توفير البنية التحتية اللازمة والتدريب المناسب للمعلمين والطلاب، بالإضافة إلى توفير ضمانات الأمان والخصوصية وحماية البيانات الشخصية.
زينب بنت يوسف بن ابراهيم المطاوعه
2024/03/14
بداية، ما يجب توضيحه في سؤالكم الكريم هو : من المعني بهذا السؤال على وجه التحديد؟ هل المعني نسبة رضا الطلاب أم نسبة رضا المعلمين؟ أم نسبة الرضا الشعب عموماً؟
ثانياً: هل يمكننا معرفة هذه النسبة؟ الجواب بشكل عام نعم. نستطيع معرفة نسبة الرضا عموماً بتقبل التقنيات الحديثة عن طريق إجراء دراسة واستبيان للمعنيين بالأمر، يتم فيها معرفة آرائهم ومدى تأييدهم وتقبلهم للتقنيات الحديثة. الأرقام التي ستحصل عليها من إجراء الدراسة خير معين على إعطائك لمحة عامة عن مرئيات المعنيين بالأمر. بعض الدراسات تجرى قبل التطبيق لمجرد أخذ لمحة عن مدى تقبل "الفكرة" وتبنيها "قبل" تطبيقها.
وهنالك دراسة تجرى بعد التطبيق، أي بعد تطبيق التقنيات الحديثة المقصودة، وهذه الدراسة نتائجها أكثر، فليس الغرض منها معرفة رضا المعنيين فحسب بل معرفة فعالية التطبيق، المشاكل والصعوبات التي واجهتهم عند اعتمد التقنيات الحديثة، والأهم من ذلك كله معرفة مدى تحقيق تطبيق تلك التقنية للأهداف المرجوة من اعتمادها.
HASEL BIN MADI
2023/06/16
مثال :
يهتم الذكاء الاصطناعي بتصميم وتطوير تقنيات وأنظمة حاسوبية قادرة على تنفيذ مهام تحاكي الذكاء البشري، ويعتمد على استخدام الخوارزميات والنماذج الرياضية والتعلم الآلي والشبكات العصبية وغيرها من الأساليب لتعليم النظم كيفية التعامل مع المعلومات واتخاذ القرارات والتنبؤ بالمستقبل، ويشمل استخدام مجموعة واسعة من التطبيقات مثل تحليل البيانات، والتعرف على الصوت، والتعرف على الصورة، والترجمة الآلية، والألعاب الإلكترونية، والروبوتات وغيرها، ويتميز بقدرته على تعلم وتحسين أداء الأنظمة الحاسوبية بناءً على الخبرات السابقة والبيانات الجديدة المتاحة، مما يجعلها أكثر فعالية ودقة في تنفيذ المهام.
HASEL BIN MADI
2023/06/16
لابد من توضيح طريقة استخدام التطبيقات الذكية والأدوات المرتبطة بها، وتوضيح الأهداف والنتائج المتوقعة، وتوضيح ما إذا كانت البيانات الشخصية ستتم مشاركتها مع أطراف أخرى أو لا. وتوفير الحق في الاستخدام لجميع الأفراد بدون أي تمييز أو تحيز، ويجب الاحترام الكامل للأفراد وعدم الاستغلال لأي أغراض غير أخلاقية، والالتزام بالأمانة والشفافية في استخدام البيانات الشخصية وعدم التلاعب بها.
رشا سعد القحطاني
2023/05/09
لا توجد إحصائيات لتحديد نسبة ثابتة فكون التقنية متجددة ومتغيرة من حين لآخر كذلك نسبة تقبل الطلاب والطالبات ومنسوبين التعليم متغيرة ، بالإضافة إلى أن التطورات والخطط التعليم الرقمي ما زالت مستمرة وقائمة عليها .
هلا بنت سيار الشمري
2023/05/02
من 25 الى 30%
ماجد المليحاني
2023/04/26
لا يمكن تحديد نسبة الرضى بشكل دقيق لتقبل التقنيات الحديثة في التعليم، حيث يختلف ذلك من مجتمع لآخر ويتأثر بعوامل كثيرة، مثل الثقافة والتقاليد والتكنولوجيا المتاحة وغيرها.
ومع ذلك، فإن هناك دراسات واستطلاعات رأي قد أجريت في بعض الدول والتي تشير إلى وجود رغبة واسعة في استخدام التقنيات الحديثة في التعليم وتحسين جودة العملية التعليمية، خاصة في ظل تغيرات سوق العمل والحاجة المتزايدة للمهارات الرقمية.
ويمكن أن تسهم التقنيات الحديثة في التعليم الرقمي في توفير فرص التعلم للجميع، بما في ذلك الطلاب المعوقين والمتعثرين، كما يمكن أن تزيد من تفاعل الطلاب مع المحتوى التعليمي وتحفيزهم على التعلم المستمر.
ومع ذلك، فإن استخدام التقنيات الحديثة في التعليم يتطلب توفير البنية التحتية اللازمة والتدريب المناسب للمعلمين والطلاب، بالإضافة إلى توفير ضمانات الأمان والخصوصية وحماية البيانات الشخصية.